• عند فشل نظام التوجيه الكهربائي، قد تواجه السيارة المواقف التالية: يصبح التوجيه صعبًا، ويتأخر استجابة التوجيه، ولا تستطيع السيارة الحفاظ على خط مستقيم، ويتم تنشيط نظام تحذير السائق، ويتم تقليل قدرات التحكم في حالات الطوارئ.

  • من أهم مزايا أنظمة التوجيه الهيدروليكية هي قدرتها على توفير معلومات أكثر دقة عن حالة الطريق أثناء القيادة، مما يسمح للسائق بإدراك التغيرات التي تطرأ على سطح الطريق وحالة السيارة بوضوح.

  • حوالي عام 1975، كانت جميع السيارات الجديدة تقريبًا في السوق الأمريكية مجهزة بأنظمة التوجيه المعزز، وفي الأسواق الأوروبية واليابانية، أصبحت هذه التكنولوجيا تدريجيًا تكوينًا رئيسيًا. يمكن القول إن أواخر السبعينيات كانت علامة فارقة مهمة في ترويج أنظمة التوجيه المعزز.

  • على وجه التحديد، قامت هوندا لأول مرة بتجهيز نسختها في أمريكا الشمالية من هوندا أكورد بنظام توجيه هيدروليكي بشكل قياسي في عام 1982، وهو الوقت الذي اعتمدت فيه هوندا لأول مرة تقنية التوجيه المعزز على نطاق واسع.

  • بالنسبة لعشاق السيارات الذين يسعون إلى الشعور بالقيادة الأنقى والأكثر مباشرة، فإن نظام التوجيه الميكانيكي هو بلا شك الخيار الأفضل. إنه يوفر ردود فعل أكثر واقعية على الطريق والشعور بالتحكم، وهو مناسب للقيادة الرياضية ذات المتطلبات العالية لظروف الطريق.

الحصول على آخر سعر؟ سنرد في أسرع وقت ممكن (خلال 12 ساعة)

سياسة خاصة