• عندما يفشل نظام الجريدة المسننة والترس، قد يكون مسار قيادة السيارة غير طبيعي. على سبيل المثال، قد تنحرف السيارة عن مسار القيادة المستقيم حتى لو كانت عجلة القيادة في الوضع المحايد.

  • عندما يسمع السائق صريرًا غير طبيعي أو أصوات طحن عند إدارة عجلة القيادة، فغالبًا ما يكون ذلك علامة على تآكل أو عدم كفاية تشحيم الجريدة المسننة والترس. إذا استمرت هذه الضوضاء وأصبحت أكثر خطورة، فقد يعني ذلك أن الجريدة المسننة والترس الصغير قد تعرضا للتلف ويجب استبدالهما.

  • عادةً، يتراوح عمر الجريدة المسننة والترس من 100000 ميل إلى 150000 ميل (حوالي 160000 كيلومتر إلى 240000 كيلومتر). ومع ذلك، هذا لا يعني أن جميع المركبات يمكن أن تصل إلى هذه المسافة، ومن الممكن أن يحدث تآكل أو عطل قبل ذلك أو بعده.

  • يمكن إرجاع أنظمة التوجيه ذات الجريدة المسننة والترس إلى ثلاثينيات القرن العشرين. في عام 1932، قامت شركة تصنيع السيارات البريطانية أستون مارتن لأول مرة بتطبيق نظام الجريدة المسننة والترس على نماذج السباق الخاصة بها. وقد حقق هذا التصميم أداءً جيدًا في مجال السباقات في ذلك الوقت، خاصة من حيث دقة التوجيه وحساسيته.

  • الأسباب الحامل والترس الضرر: مركبة تآكل و تقادم عدم كفاية التشحيم لل الجريدة و الترس فشل النظام الهيدروليكي (في الهيدروليكي التوجيه الرفوف) عادات قيادة غير لائقة الخارجية الصدمات و الأضرار

  • بعد الاستبدال، قد تتغير العلاقة الهندسية لنظام التوجيه بسبب اختلافات الحجم المحتملة بين الأجزاء الجديدة والقديمة أو أخطاء طفيفة أثناء التثبيت. إذا لم يتم إجراء المعايرة، فإن هذه التغييرات سوف تسبب مشاكل في تشغيل نظام التوجيه.

الحصول على آخر سعر؟ سنرد في أسرع وقت ممكن (خلال 12 ساعة)

سياسة خاصة